مقدمات اذاعة وبرامج اذاعية

(1)
الحمد لله الذي
علم بالقلم علم الإنسان مالم يعلم ، أحمده سبحانه وأشكره على ما أولانا من كثير
الهبات والنعم ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له عظيم الرحمة شديد النقم
، وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله أوتي جوامع الكَلِمْ فبلغ عن ربه شريعته بأفصح
لسان وهدى وعلم فصلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم .

أما بعد

يسر جماعة الإذاعةالمدرسية بمدرسة .................................. أن تقدم
لكم برنامجنا الإذاعى لهذا اليوم الموافق ............................

يا قـــــارئ
القــــرآن داو قلــــوبنا بتلاوةٍ تزدان بالتــــــــــــــــــجويدِ

إقرأ لينجلي
الظــــــــلام عن الرُبا وليسمع الغافي زواجــــــــــر هودِ

إقرأ لعــل الله
يوقــــــظ غافلاً من قومنا ويلــين قـــــــــــــــــلب عنيدِ

إقرأ ليهدأ
قـــــــــــلب كل مروعٍ من قومنــــــــا وفــــــؤاد كل شريدِ

إقرأ لتفهــــــم
أمتي معنى الهدى معنـــــــــــى بلوغ مقامها المحمودِ

ومع القرآن الكريم والآيات 285 ، 286 من سورة البقرة
و الطالبة /

والى حديث المصطفى فبهديه تمحى الذنـــــوب

وبه صلاح أمورنـــا
وبه النجـــاة من الكـــروب

برضا ربه تحيا
النفوس وشهده تحيي القــلوب

فلتسمعــوه
وتعـقلـــوه لتطــردوا كل العيـــــوب

و الآن مع الحديث الشريف و الطالبة /

الحديث الشريف

عن معاذ بن جبل
رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لن تزول قدما عبد يوم
القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه وعن ماله من
أين اكتسبه وفيما أنفقه وعن علمه ماذا عمل به ؟ "

ولكن يا أختاه
لتوضحى لنا ما يرشدنا إليه الحديث

ما يرشدنا اليه الحديث :

لقد اهتم الإسلام
بالوقت وقد أقسم الله به في آيات كثيرة

فقال الله تعالى : (
والعصر إن الإنسان لفي خسر)

وقال تعالى : (
والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى )

كما قال الله تعالى
) : والفجر وليال عشر (

وغيرها من الآيات
التي تبين أهمية الوقت وضرورة اغتنامه في طاعة الله

فالآيات والأحاديث
تشير إلى أهمية الوقت في حياة المسلم

لذلك فلابد من
الحفاظ عليه وعدم تضيعه

في أعمال قد تجلب
علينا الشر وتبعدنا عن طريق الخير

فالوقت يمضي ولا
يعود مرة أخرى

فلتحسني أختي
المسلمة استغلال وقتك فيما يعود عليك

وعلى أمتك بالنفع في
الدنيا والأخرة

فما أحوج الأمة إلى
رجال ونساء يعرفون قيمة الوقت ويطبقون ذلك في الحياة .

الفقرة الإخبارية:
إن المعارف للمعالى سلم **** وأولو العلم
يجهدون لينعموا
إن الأخبار و المعارف هى التى تحرك
الإنسان فى صباحه و مسائه و كل يوم تطالعنا الصحف ووسائل الإعلام بالكثير و الكثير
من الأخبار و الأحداث
و الآن مع باقة من الأخبار المحلية و الدولية والتعليق عليـــــها و
الطالبة/

من أخبارنا المحلية

و من أخبارنا
العربية و العالمية.
ومن أخبارنا الإقتصادية .
ومن أخبار الرياضة::
التعليق على الأنباء:
أخواتى : إن في اليوم أربع وعشرون ساعة
وإن فيها ألف وأربعمائة وأربعون دقيقة , ترى كم دقيقة قضيناها في طاعة الخالق
عزوجل ، وهل استفدنا من كل دقيقة قضيناها في طاعة الخالق عز وجل ؟ إذا دعني أدلك
على كلمات تقولها في دقيقة فتكسب الأجر الكثير إن شاء الله ..أخي : في دقيقة
تستطيع أن تقرأ الفاتحة فتحصل على أكثر من سبعة ألاف حسنة، وفي دقيقة تستطيع أن
تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم عشرون مرة فيصلي عليك الله مائتان مرة , وفي
دقيقة تستطيع أن تقول " أستغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي وللمؤمنين
والمؤمنات الأحياء والأموات" فيكتب لك بكل مؤمن ومؤمنه حسنة.

و الآن مع المقال الإذاعى عن قيمة الوقت والطالبة
/

الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على
أشرف الأنبياء والمرسلين أما بعد

يسعدني أن أقدم لكم
كلمة الصباح لهذا اليوم وهي بعنوان قيمة الوقت مؤسف حقا بل ومؤلم جدا هذه النظرة
التي أصبحنا ننظر بها إلى الزمن وقيمته فقد أصبح أرخص شئ في حياتنا، فالأفراد
يهدرون أوقاتهم بدون أي حساب أو تقدير والجماعات تضيع وقتها وجهدها في أمور تافهة
، وأياماً كان الناس فيها يحسبون للوقت كل حساب بل ويخافون من ضياعه فجعلوه كالسيف
إن لم تقطعه قطعك ونبينا عليه الصلاة والسلام يخبرنا بأهمية الزمن وأهمية العمل
ويدلنا على إستغلاله في الخير ثم يوضح لنا أن أول ما يسألنا الله عنه هو هذا الزمن
وحصيلة العمر فعن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( لا تزول قدما ابن آدم عند ربه
حتى يسأل عن خمس : عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه .......) إلى آخر
الحديث

وقال نابليون
قديماًإن السبب في انتصاري يكمن في أن أعدائي لم يعرفوا جيداً قيمة الدقائق
الخمس)

لذا أحبائي الطلاب
إن أهم مايجب أن نتعلمه هو احترام الزمن وتقدير الوقت فالإنسان له عمر ويقاس بما
قدم في عمره فكم من خالدٍ خلدهُ التاريخ بسبب عمله وما جاء هذا العمل إلا بعد
استثمار واستغلال الوقت انظر إلى الأمم المتقدمة من حولك كيف جائهم هذا التقدم
والرقي ؟ أجاء من فراغ وحظ؟ لا إنما جاء من بعد جهد وعمل وحرص على الثواني قبل
الدقائق وبذلك نالوا هذا التفوق والتقدم فحريٌ بنا نحن المسلمين أن نتبع نور سلفنا
الصالح في حرصهم على أوقاتهم إن أردنا عزة وقوة

والسلام عليكم ورحمة
الله وبركاته

هل تعـلم ؟
السعادة تتحدث عن نفسها !
قيل للسعادة : أين تسكنين؟ قالت: في قلوب
الراضين.
قيل: بم تتغذين؟ قالت: من قوة إيمانهم.
قيل: بم تدومين؟ قالت: بحسن تدبيرهم.
قيل: بم تُستجلبين؟ قالت: بأن تعلم النفس
أنه: "لن يصيبها إلا ما كتب الله لها".
قيل: بما ترحلين؟ قالت: بالطمع بعد
القناعة، وبالحرص بعد السماحة، وبالهمّ بعد
السرور، وبالشك بعد اليقين.
والآن مع فقرة هل تعلم و الطالبة /
* هل تعلم أن مساحة السطح الداخلية لرئتي الإنسان البالغ تساوي
مساحة ملعب كرة التنس

* هل تعلم أن للجمل ثلاثة جفون لحماية عينيه
من العواصف

* هل تعلم أن أول من كتب ( الرحمن الرحيم ) هو سليمان بن داود عليهما السلام

* هل تعلم أن أول بيت بني في الأرض الكعبة
المشرفة

* هل تعلم أن أول من بنى مسجد وصلى فيه في
الإسلام هو عمار بن ياسر

* هل تعلم أن زيت الزيتون يستخدم في صناعة
الصابون والمنظفات والمراهم

* هل تعلم أن عدد فقرات رقبة الزرافة يساوي
عدد فقرات رقبة الإنسان

*هل تعلم أن أهل الفخر من الحيوانات ثلاثة
: الفرس و الديك و الطاووس

* هل تعلم ان الفيل هو الحيوان الوحيد الذي
له أربع ركب

* هل تعلم أن الذئب نظره ضعيف لكن سمعه قوي
جدا فيستطيع سماع الأصوات على بعد 3 كلم

الإلقاء
سُئل وهب بن منبه عن علامات الدين، فقال:
"إن للدين ثلاث علامات يعرف بهن، هي: الإيمان، والعلم، والعمل"، ثم وصف
كل علامة على حدة، فقال: "للإيمان ثلاث علامات: الإيمان بالله، وملائكته،
وكتبه ورسله، وللعمل ثلاث علامات: الصلاة، والزكاة، والصيام، وللعلم ثلاث علامات:
العلم بالله، وبما يحب الله، وما يكرهه سبحانه"
و الآن مع آخر فقراتنا و الإلقاء و الطالبة /

أنا إن سألت القوم
عنى من أنا

أنا مؤمنا سأعيش
دوما مؤمنا

لن انحنى لن أنثنى
لن أركنا

أنا مسلما هل تعرفون
مسلم

أنا نور هذا الكون
إن هو أظلما

أنا في الخليقة ري
من يشكى الظمأ

وإن دعا الداعي أنا
حامى الحما

أنا مصحف يمشى
وإسلام يُرى

أنا نفحة علوية فوق
الثرى

الكون لي و لخدمتي قد
سُخرا

ولمن أنا أنا للذي
خلق الورى

ولغيره لن انحنى لن
أنثنى لن اركنا

وأنا من جنود الله
حزب محمد وبغير هدى لا أهتدى

حاشاي أن أصغى لدعوة
ملحد

وأنا فتى القراّن
وابن المسجد

أنا كوكب يهدى
القوافل في الثرى

وأنا الشهاب إذا
رأيتُ المسجد

مالي سوى نفس تعز
على الشرى

قد بعتها لله والله
اشترى

وفى نهاية برنامجنا نرفع ايدينا بالدعاء الى الله راجين منه المغفرة ومع
الدعاء والطالبة /

الدعاااااااااااء

اللهم عافنى فى بدنى اللهم عافنى فى سمعى
اللهم عافنى فى بصرى لا اله الا انت

وبعد فإن قطار الوقت يجرى بنا مسرعاً و لا يعود إلى الوراء و قد
طاف بنا بين الكلمات نسمع و نستمع ، و رجاؤنا أن نكون قد أسعدناكم و أمتعناكم على
أمل بلقائكم .
نسأل الله أن نكون قد أحسنا فإن أصابنا التوفيق فمن الله عز و جل و ما كان
من خلل أو تقصير لا نرجوه فمن أنفسنا و من الشيطان أعاذنا الله و إياكم منه
.
وفى الختام نقول كما عودنا الحبيب صلى الله عليه وسلم :
"سبحانك اللهم و بحمدك نستغفرك ونتوب إليك لا إله إلا أنت و صلى
الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين "
كانت معكم مقدمة الإذاعة

/
والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته

(2)
مقدمة فقط
الحمد لله ذى الرضى المرغوب ... يعفو ويصفح ويغفر الذنوب ..
يملى ويمهل لعلالعاصى يتوب ... يعطى ويرضى ويحقق المطلوب…
يطعم ويسقى ويستر العيوب ... يغنىويشفى ويكشف الكروب…
نحمده تبارك وتعالى حمدا هو للذات العلية منسوب…
ونعوذ بنور وجهه الكريم من شر الوسواس الكذوب…
ونسأله ا

لسلامة فيمامضى وما سوف يأتى من خطوب…